[center]الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا وحبيبنا محمد
-صلى الله عليه وسلم _ اما بعد
فاردت ان اتحدث عن العلاقات التى تتم بين الشباب والفتيات
ومادفعنى الى ذلك الا وهو وماراايت وماسمعت في مجتمعات الشاب ومافهمته
من مجتمع الفتبات ولنبدا من نقطة الصفر ومنذ نعومة اظافرنا ومن الصبا
والشاب والفتاه يعيشون بين اسرهم التى نعم تربي ونعم يصرف الاب ليلبى متطلبات
المعيشه ونعم الام تسهر عند التعب ونعم يفعلون كل شى من اجلنا ونعم
ونعم....الخ
لــــكــــن مافقدناه هو تربية القلب وتربية النفس والاحساس تربية المشاعر وكبف
توجه ولمن تصرف ولمن تعطى تربيه نكون فيها على علم بما يكون امامنا
بمستقبلنا تربيه نٌعلم فيها مايستحى ان يذكره الأباء والأمهات من امور يعتقدون انها
سوف تشغل تفكيره وانه صغير على ذلك باسلوب راق اسلوب يفهم اساسياته وتفاصيله
يكون في الوقت المناسب صمتوا عن كل شى و فى مخيلتهم ان هذا هو الصواب
وان هذا مايجعلوا من ابنايهم القدوه لجميع ابناء جيله
والمثال الذي يحتذى به ويخرج الشاب والفتاه الى المجتمع بخلفيه ضيئله لايعرف
عن الدنيا سوى انها دنيا وان الجميع على شاكلته في تفكيره وطيبة قلبه
ومن هنا ينطلق مسلسل الصدمات ومسلسل الماسي يبدا يتعرف الشاب والفتاه على كل شى
من حديث اصحابهم ومن صور في جوالاتهم ومقاطع تثير جنونهم وتفقدهم صوابهم
وهم يرون الفتاة عاريه وهي ترى الشاب عاري
ويسمعون اصحابهم يتحدثون عن علاقات الحب والغرام والمقابلات
والتضحيات عن الليالى الحمراء والقبل المتبادله..الخ
فيبدوا البحث او طلب الاصدقاء فيبدوا بانشاء علاقات وتكون اول علاقه
بالنسبه للشاب بمثابة كنز ويبداء استشارة اصحابه ماذا اقول لها
ماذا افعل لاجعلها تهيم في حبي فيبداء باختراع القصص وتاليف البطولات والحكايات
وان لايجيد الكذب وانه انسان مختلف عن الجميع
انه عاش يتيم او اباه لايحبه لانه لا يحب امه التى طلقها
لا يفهم عن الفتاه التى امامه الا انهاصيد يجب ان يدخل شباكه
رغم هذا كله انت مسكين ايها الشاب فهو من داخله لايعرف الحب ليحب ولايعرف
لماذايفعل هذا كله ,لكن اصحابه ملأو افكاره بان علاقتك مع الفتاه
ليست لقلبك ونفكيرك لكنها علاقه لجسمك وان تثبت رجولتك
فهي لعشرة قبلك وخذ منها ماتريد وافعل بها ماتريد
فانت رجل وياتيك بدلها ثم ازحها بجانبك وفكر في صيد اخر
واما الفتاه المسكينه فهى عاطفيه في خلقها تحب اللطف
وتحب اللين تحب ان تجد من يبادلها شعور العطف الذي بداخلها
فتسمع ذلك الصوت الدافي بهماسته يتحدث عن نفسه وهي تتبنى الاحلام
وتفكر في المستقبل ياسرها بسواله عنها عن مافعلت اليوم
عن ماكدر خاطرها ليشاركها الالم وعن مافرحها ليشاركها الفرح
كلها اسابيع وتقع في حبه تبدى رحله جديده معه نعم
انها تحبه من قلبها لقد وجدت الانسان الذي يفهما فلااحد يلتفت اليها
في البيت وتمر الايام وحبه يزيد وتهيم في حبه والغريب انها تعلم انه ليس لها وانه حلم يجب ان ينتهى يوم من الايام الى ان ياخذ مايريد ويستغنى عن حبها
لانه لم يحبها يوما ولم يابه لها يوما فتموت 100مره في اليوم
وفى نهاية الامر تتالم القلوب ويقفد الحب لدى الشاب الذى لم يعرف له طعم ولم يعرف له شكل او لون ويتزوج ولا
يعرف يحب امراته ويشيب الشك شعر راسه فاما تذهب عنه اوتعيش معه تحت سقف واحد لا يجمع بين قلوبهم سوا الاطفال
وتكون الايام كفيله ان يتعودوا على بعض
واما الفتاه فيعصف بقلبها وتعيش الالم ولاتنسى طعم الخيانه ومرها فتكره كل من ينتمى لادم لانهم خاينون
وتعيش والحب مات في قلبها ومن سماعة الجوال ومن سر العلاقات الغامض
احببت ان اكشف عن مافي خاطرى لست كاتبا بارعا لكن اعتبرها خاطره فان اصبت فمن الله وان اخطت في شىء
فمن نفسي والشبطان
واتمنى ان يستفيد منها الجميع
-صلى الله عليه وسلم _ اما بعد
فاردت ان اتحدث عن العلاقات التى تتم بين الشباب والفتيات
ومادفعنى الى ذلك الا وهو وماراايت وماسمعت في مجتمعات الشاب ومافهمته
من مجتمع الفتبات ولنبدا من نقطة الصفر ومنذ نعومة اظافرنا ومن الصبا
والشاب والفتاه يعيشون بين اسرهم التى نعم تربي ونعم يصرف الاب ليلبى متطلبات
المعيشه ونعم الام تسهر عند التعب ونعم يفعلون كل شى من اجلنا ونعم
ونعم....الخ
لــــكــــن مافقدناه هو تربية القلب وتربية النفس والاحساس تربية المشاعر وكبف
توجه ولمن تصرف ولمن تعطى تربيه نكون فيها على علم بما يكون امامنا
بمستقبلنا تربيه نٌعلم فيها مايستحى ان يذكره الأباء والأمهات من امور يعتقدون انها
سوف تشغل تفكيره وانه صغير على ذلك باسلوب راق اسلوب يفهم اساسياته وتفاصيله
يكون في الوقت المناسب صمتوا عن كل شى و فى مخيلتهم ان هذا هو الصواب
وان هذا مايجعلوا من ابنايهم القدوه لجميع ابناء جيله
والمثال الذي يحتذى به ويخرج الشاب والفتاه الى المجتمع بخلفيه ضيئله لايعرف
عن الدنيا سوى انها دنيا وان الجميع على شاكلته في تفكيره وطيبة قلبه
ومن هنا ينطلق مسلسل الصدمات ومسلسل الماسي يبدا يتعرف الشاب والفتاه على كل شى
من حديث اصحابهم ومن صور في جوالاتهم ومقاطع تثير جنونهم وتفقدهم صوابهم
وهم يرون الفتاة عاريه وهي ترى الشاب عاري
ويسمعون اصحابهم يتحدثون عن علاقات الحب والغرام والمقابلات
والتضحيات عن الليالى الحمراء والقبل المتبادله..الخ
فيبدوا البحث او طلب الاصدقاء فيبدوا بانشاء علاقات وتكون اول علاقه
بالنسبه للشاب بمثابة كنز ويبداء استشارة اصحابه ماذا اقول لها
ماذا افعل لاجعلها تهيم في حبي فيبداء باختراع القصص وتاليف البطولات والحكايات
وان لايجيد الكذب وانه انسان مختلف عن الجميع
انه عاش يتيم او اباه لايحبه لانه لا يحب امه التى طلقها
لا يفهم عن الفتاه التى امامه الا انهاصيد يجب ان يدخل شباكه
رغم هذا كله انت مسكين ايها الشاب فهو من داخله لايعرف الحب ليحب ولايعرف
لماذايفعل هذا كله ,لكن اصحابه ملأو افكاره بان علاقتك مع الفتاه
ليست لقلبك ونفكيرك لكنها علاقه لجسمك وان تثبت رجولتك
فهي لعشرة قبلك وخذ منها ماتريد وافعل بها ماتريد
فانت رجل وياتيك بدلها ثم ازحها بجانبك وفكر في صيد اخر
واما الفتاه المسكينه فهى عاطفيه في خلقها تحب اللطف
وتحب اللين تحب ان تجد من يبادلها شعور العطف الذي بداخلها
فتسمع ذلك الصوت الدافي بهماسته يتحدث عن نفسه وهي تتبنى الاحلام
وتفكر في المستقبل ياسرها بسواله عنها عن مافعلت اليوم
عن ماكدر خاطرها ليشاركها الالم وعن مافرحها ليشاركها الفرح
كلها اسابيع وتقع في حبه تبدى رحله جديده معه نعم
انها تحبه من قلبها لقد وجدت الانسان الذي يفهما فلااحد يلتفت اليها
في البيت وتمر الايام وحبه يزيد وتهيم في حبه والغريب انها تعلم انه ليس لها وانه حلم يجب ان ينتهى يوم من الايام الى ان ياخذ مايريد ويستغنى عن حبها
لانه لم يحبها يوما ولم يابه لها يوما فتموت 100مره في اليوم
وفى نهاية الامر تتالم القلوب ويقفد الحب لدى الشاب الذى لم يعرف له طعم ولم يعرف له شكل او لون ويتزوج ولا
يعرف يحب امراته ويشيب الشك شعر راسه فاما تذهب عنه اوتعيش معه تحت سقف واحد لا يجمع بين قلوبهم سوا الاطفال
وتكون الايام كفيله ان يتعودوا على بعض
واما الفتاه فيعصف بقلبها وتعيش الالم ولاتنسى طعم الخيانه ومرها فتكره كل من ينتمى لادم لانهم خاينون
وتعيش والحب مات في قلبها ومن سماعة الجوال ومن سر العلاقات الغامض
احببت ان اكشف عن مافي خاطرى لست كاتبا بارعا لكن اعتبرها خاطره فان اصبت فمن الله وان اخطت في شىء
فمن نفسي والشبطان
واتمنى ان يستفيد منها الجميع