dvd4boy.mam9.com

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

un monde noweau you appelle


2 مشترك

    قصص حب واقعيه وليست من الخيال اقراء ولا تبخل علينا بالرد

    سفيرالحب
    سفيرالحب
    مشرف قسم
    مشرف قسم


    ذكر عدد الرسائل : 155
    العمر : 38
    تاريخ التسجيل : 07/06/2008

    قصص حب واقعيه وليست من الخيال اقراء ولا تبخل علينا بالرد Empty قصص حب واقعيه وليست من الخيال اقراء ولا تبخل علينا بالرد

    مُساهمة من طرف سفيرالحب الإثنين يونيو 09, 2008 12:56 am

    كان هناك فتاة وشاب و كان هناك خادمة تعمل في منزل الفتاة فقالت ل للفتاة: انها تود ان تعرفها على شاب يحبهاوجاء اليوم
    الذي تتمنا الفتاة لو انها لم تتعرف عليه كان الشاب يصل بقرابه ولكنها بعيدة عن اهل الفتاة وكانا ابناء جيران فعرفت الفتاة انه هو الشاب الذي يود التحدث وربط علاقه بينهمافقالت الفتاة لنفسها: ولما لا ولكنها كانت من عائلة محترمة واما الشاب فكان فقير ليس بيده عمل وكان صغيرا اتم الى الصف التاسع وترك المدرسة وقد تحدث مع الفتاة عدة مرات الى ان تطورت العلاقة الى قصة حب لامثيل لها كانت البنت تحبه بل تعشقه حتى الموت ولكن هوة هل يبادلها الشعور نفسه ام ماذا؟؟؟؟ ستعرفون حالا:
    من هنا تبدا قصة الحب الذي اتحدث عنها:
    الشاب والفتاة احبا بعضهما كثيرا وكانت ام الفتاة لاتريد هذه العلاقة لان الشاب ليس من عائلة مماثلة لهم وفي يوم من الايام كان الشاب يهدد الفتاة بانه سوف يفضحها من دون سبب وعرفت ام الفتاة بهذا الشي وفكرت كثيرا حتى توصلت الى نتيجة ان تذهب الى عمها(عم الفتاة) وتقول له فذهبت الأم بدون علم الفتاة الى عمها وقالت له كل ماتعرفه عن ابنتها
    فقرر العم ان يجلب الفتاة لعنده ويكلمها ومن ثم يكلم الفتى وبالفعل جلب الفتاة الى عنده وكلم الفتى ولكن الفتى وضع الحق على الفتاة وقال:هي التي تلاحقني وهي التي تتوسل الي لان اكلمها وهي التي دعتني لان اكلمهاواتحدث معها وان نرتبط بعلاقة.
    ومن ثم كلم الفتاة وكاد ان يضربهاولكن تراجع عن ذلك ولكن الفتاة لم تستسلم للواقع وعادت لتكلم الشاب (مع انها تعرف انه وضع الحق عليها ولاكنها تحبه) وجاء يوم وكان اباها ذاهبا ولكنه سمعها وهي تكلم شخصا مافاستمع للحديث (وانتوا بتعرفوا انو عاشقين بيقولواالكلام رومنسي)وقالت له: اوكي حبيبي ببقا بحكيك بعدين ودخل الاب على ابنته وقال لها: تتكلمين مع شاب طيب
    ونزل فيها ضرب وضرب وضرب كادت ان تموت بين يديه ولكن لولا تدخل باقي افراد العائلة لكانت هلكت ولكن ايضا لم تستسلم الفتاة بل عادت لتكلم الشاب ويال الاسف رجع ابوها وكشفها انها لسا عم تحكي معه
    وعاد الى ضربها مرة اخرى واخرى واخرى ومامن جدوى تريده يعني تريده
    وصادف يوما انها ذهبت الى احد الاعراس المختلطة (اي شباب وبنات)
    وراها ابن صاحب الصالة الافراح (كان معزومامع اخوته) واعجب بها بما انه كان وقد راها من سنتين وكان معجبا بها كثيرا ولكنها كانت(سبور)
    وهوة كان يريدها(محجبة)وقالوا له انها صغيرة ولن تتحجب لبعد وقت فسكر عن الموضوع ونسي ولكنه عندما راها مجددا(وكانت قد تحجبت)فتحركت المشاعر التي بداخله وقرر ان يطلب يدهاوفعلا تقدم لطلب يدها و
    وافقوا اهلها وهي (لانها كانت قد تركت الشاب الذي كانت تحبه بسبب اهلها)فتمت خطبتها وتزوجت به وبعد زواج سنة انجبا طفل وفي احد الايام كانت صديقة الفتاة تعرف الشاب التي كانت تكلمه وراته مصادفة
    في الشارع فاخذ رقم الفتاة من صديقتها التي لم تكن تعرف (اخذ جوالها واخذ رقم منه بغية انه يريد الاستماع الى الاغاني لعله ينقل شيئا لجواله)
    واتصل بها وعندما رات رقمه ذهلت وراودتها اسئلة كثيرة من اين جاء برقمي؟ وكيف؟ ولماذا يتصل؟.....الخ.....
    ولكنها فكرت هل اجب على الهاتف؟ وماذا ساقول له؟ اني تركته لان اهلي لم يوافقوا؟ واخيرا توصلت الى حل واجبت على الهاتف؟ وتحدثت معه لمدة اكثر من ساعة وقال لها اشياء كثيرة لو انها اذا تركت زوجها وتزوجت به سيعامل طفلها كطفله وسيحبة
    ويحترمه ويربيه على التقوى فكرت الفتاة كثيرا و لكنهالم تجد اجابة
    (((ومن سوء حظها بعد ماتزوجت اصبح عند الشاب سيارتان وبيت وهوة الان يكمل دراسته ويعمل )))
    ماذا ستفعل هل ستترك زوجها وستعود له؟؟
    فكرت ثم فكرت واخيرا وجدت اجابة ستبقى مع زوجها ولن تعود لاحد
    وهوة سيبقى مجرد صديق لا اكثر واتخذت قرارها ولن تتراجع عنه مهما كان الامر وهي الان تعيش حياة سعيدة مع زوجها ولكن مشاعر الحب لن تفارقهاوكما يقولونالحب الاول لا ينتسى) ولا اعلم ماذا سيجري بها
    هل ستتراجع ام ماذا؟؟؟
    (((تعذبت كثيرا من ضغوط اهلها وحرمانها من عيش حياتها فهل مافعله اهلها صحيحا ام ماذا ؟ لاتحرموني من مشاركتكم))).

    وماجزاء تلك الخادمة سامحها الله التي اوقعتها في كل هذا؟؟؟]
    سفيرالحب
    سفيرالحب
    مشرف قسم
    مشرف قسم


    ذكر عدد الرسائل : 155
    العمر : 38
    تاريخ التسجيل : 07/06/2008

    قصص حب واقعيه وليست من الخيال اقراء ولا تبخل علينا بالرد Empty رد: قصص حب واقعيه وليست من الخيال اقراء ولا تبخل علينا بالرد

    مُساهمة من طرف سفيرالحب الإثنين يونيو 09, 2008 1:26 am

    .


    قصه حب تبكي كل من يقراها فمن قلبه رقيق فلا يقرأ .........

    قرر صاحبنا الزواج وطلب من أهله البحث عن فتاة مناسبة ذات خلق ودين ، وكما جرت العادات والتقاليد حين وجدوا إحدى قريباته وشعروا بأنها تناسبه ذهبوا لخطبتها ولم يتردد أهل البنت في الموافقة لما كان يتحلى به صاحبنا من مقومات تغرى أية أسرة بمصاهرته وسارت الأمور كما يجب وأتم الله فرحتهم ، وفي عرس جميل متواضع اجتمع الأهل والأصحاب للتهنئة .

    وشيئاً فشيئاً بعد الزواج وبمرور الأيام لاحظ المحيطون بصحابنا هيامه وغرامه الجارف بزوجته وتعلقه بها وبالمقابل أهل البيت استغربوا عدم مفارقة ذكر زوجها للسانها . أي نعم هم يؤمنون بالحب ويعلمون أنه يزداد بالعشرة ولكن الذي لا يعلمونه أو لم يخطر لهم ببال أنهما سيتعلقان ببعضها إلى هذه الدرجة .

    وبعد مرور ثلاث سنوات على زواجهما بدؤوا يواجهون الضغوط من أهاليهم في مسألة الإنجاب، لأن الآخرين ممن تزوجوا معهم في ذلك التاريخ أصبح لديهم طفل أو اثنان وهم مازالوا كما هم ، وأخذت الزوجة تلح على زوجها أن يكشفوا عند الطبيب عل وعسى أن يكون أمراً بسيطاً يتنهى بعلاج أو توجيهات طبية .

    وهنا وقع ما لم يكن بالحسبان ، حيث اكتشفوا أن الزوجة (عقيم ) !!

    وبدأت التلميحات من أهل صاحبنا تكثر والغمز واللمز يزداد إلى أن صارحته والدته وطلبت منه أن يتزوج بثانية ويطلق زوجته أو يبقها على ذمته بغرض الإنجاب من أخرى ، فطفح كيل صاحبنا الذي جمع أهله وقال لهم بلهجة الواثق من نفسه تظنون أن زوجتي عقيم ؟! إن العقم الحقيقي لا يتعلق بالإنجاب ، أنا أراه في المشاعر الصادقة والحب الطاهر العفيف ومن ناحيتي ولله الحمد تنجب لي زوجتي في اليوم الواحد أكثر من مائة مولود وراض بها وهي راضية فلا تعيدوا لها سيرة الموضوع التافه أبداً .
    وأصبح العقم الذي كانوا يتوقعون وقوع فراقهم به ، سبباً اكتشفت به الزوجة مدى التضحية والحب الذي يكنه صاحبنا لها وبعد مرور أكثر من تسع سنوات قضاها الزوجان على أروع ما يكون من الحب والرومانسية بدأت تهاجم الزوجة أعراض مرض غريبة اضطرتهم إلى الكشف عليها بقلق في إحدى المستشفيات ، الذي حولهم إلى( مستشفى الملك فيصل التخصصي ) وهنا زاد القلق لمعرفة الزوج وعلمه أن المحولين إلى هذا المستشفى عادةً ما يكونون مصابين بأمراض خطيرة .

    وبعد تشخيص الحالة وإجراء اللازم من تحاليل وكشف طبي ، صارح الأطباء زوجها بأنها مريضة بداء عضال عدد المصابين به معدود على الأصابع في الشرق الأوسط ، وأنها لن تعيش كحد أقصى أكثر من خمس سنوات بأية حال من الأحوال والأعمار بيد الله .

    ولكن الذي يزيد الألم والحسرة أن حالتها ستسوء في كل سنة أكثر من سابقتها، والأفضل إبقاؤها في المستشفى لتلقي الرعاية الطبية اللازمة إلى أن يأخذ الله أمانته . ولم يخضع الزوج لرغبة الأطباء ورفض إبقاءها لديهم وقاوم أعصابه كي لا تنهار وعزم على تجهيز شقته بالمعدات الطبية اللازمة لتهيئة الجو المناسب كي تتلقى زوجته به الرعاية فابتاع ما تجاوزت قيمته الـ ( 260000 ريال ) من أجهزة ومعدات طبية ، جهز بها شقته لتستقبل زوجته بعد الخروج من المستشفى ، وكان أغلب المبلغ المذكور قد تدينه بالإضافة إلى سلفة اقترضها من البنك .

    واستقدم لزوجته ممرضة متفرغة كي تعاونه في القيام على حالتها ، وتقدم بطلب لإدارته ليأخذ أجازة من دون راتب ، ولكن مديره رفض لعلمه بمقدار الديون التي تكبدها ، فهو في أشد الحالة لكل ريال من الراتب ، فكان في أثناء دوامه يكلفه بأشياء بسيطة ما إن ينتهي منها حتى يأذن له رئيسه بالخروج ، وكان أحياناً لا يتجاوز وجوده في العمل الساعتين ويقضى باقي ساعات يومه عند زوجته يلقمها الطعام بيده ، ويضمها إلى صدره ويحكي لها القصص والروايات ليسليها وكلما تقدمت الأيام زادت الآلام ، والزوج يحاول جاهداً التخفيف عنها . وكانت قد أعطت ممرضتها صندوقاً صغيراً طلبت منها الحفاظ عليه وعدم تقديمه لأي كائن كان ، إلا لزوجها إذا وافتها المنية .

    وفي يوم الاثنين مساءً بعد صلاة العشاء كان الجو ممطراً وصوت زخات المطر حين ترتطم بنوافذ الغرفة يرقص لها القلب فرحاً .. أخذ صاحبنا ينشد الشعر على حبيبته ويتغزل في عينيها ، فنظرت له نظرة المودع وهي مبتسمة له .. فنزلت الدمعة من عينه لإدراكه بحلول ساعة الصفر وشهقت بعد ابتسامتها شهقة خرجت معها روحها وكادت تأخذ من هول الموقف روح زوجها معها . ولا أرغب في تقطيع قلبي وقلوبكم بذكر ما فعله حين توفاها الله ولكن بعد الصلاة عليها ودفنها بيومين جاءت الممرضة التي كانت تتابع حالة زوجته فوجدته كالخرقة البالية ، فواسته وقدمت له صندوقاً صغيراً قالت له إن زوجته طلبت منها تقديمه له بعد أن يتوفاها الله ... فماذا وجد في الصندوق ؟‍! زجاجة عطر فارغة ، وهي أول هدية قدمها لها بعد الزواج ... وصورة لهما في ليلة زفافهم . وكلمة ( أحبك في الله ) منقوشة على قطعة مستطيلة من الفضة وأعظم أنواع الحب هو الذي يكون في الله ورسالة قصيرة سأنقلها كما جاء نصها تقريباً مع مراعاة حذف الأسماء واستبدالها بصلة القرابة .

    الرسالة :
    زوجي الغالي : لا تحزن على فراقي فوالله لو كتب لي عمر ثان لاخترت أن أبدأه معك ولكن أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد .
    أخي فلان : كنت أتمنى أن أراك عريساً قبل وفاتي .
    أختي فلانة : لا تقسي على أبنائك بضربهم فهم أحباب الله ولا يحس بالنعمة غير فاقدها .
    عمتي فلانة ( أم زوجها ) : أحسنت التصرف حين طلبت من ابنك أن يتزوج من غيري لأنه جدير بمن يحمل اسمه من صالح الذرية بإذن الله .
    كلمتي الأخيرة لك يا زوجي الحبيب أن تتزوج بعد وفاتي حيث لم يبق لك عذر ، وأرجو أن تسمى أول بناتك بأسمي ، واعلم أني سأغار من زوجتك الجديدة حتى وأنا في قبري ...
    سفيرالحب
    سفيرالحب
    مشرف قسم
    مشرف قسم


    ذكر عدد الرسائل : 155
    العمر : 38
    تاريخ التسجيل : 07/06/2008

    قصص حب واقعيه وليست من الخيال اقراء ولا تبخل علينا بالرد Empty رد: قصص حب واقعيه وليست من الخيال اقراء ولا تبخل علينا بالرد

    مُساهمة من طرف سفيرالحب الثلاثاء يونيو 10, 2008 2:03 pm

    ماتت هند - قصة حزينة واقعية

    --------------------------------------------------------------------------------

    هذه قصــــــة حقيقية محزنــــــة أرجوا من الجميــع أخذ العظة والعبرة ،،

    كان يتعين على الأب أن ينطلق صباح كل يوم الى العمل ليعود منهكا خائـر القوى في الثالثة عصرا ،،
    بعد يوم حافل بالبذل والعرق من أجل توفيـر لقمة العيش لأسرتـة الصغيــــرة ...........
    الأم .. تعمل هي الاخـــــرى .. تنطلق إلى مقـر عملها بعـد دقائـق من انطلاق زوجـهـا .....

    ووفق هذه المعادلة الحياتيـــــة ،

    كان لا بد لهما من مربيــة ( خادمــة ) أجنبية لطفلتهما الصغيــــرة ، والتي لم تكمل عامها الخامــس بعد ...


    كانت طفلة جميلة ، يشــــع من عينها العسليتان بريق ذكاء متقـد مختلط على نحو فريـد ببراءة الطفولة
    العذبـة المنهـل ...

    أُحضرت المربية لرعاية طفلتهما الصغيــرة خلال ساعات النهار الى حيـن عودة والديهـا ، لتنطلـق الى أحضـان
    القادم منهمـا الى المنـــزل أولا .....

    كان كلا الزوجيــــــن يتسابق في العودة الـى المنزل .. ولم لا .. وسيحظـى بشرف عناق الصغيــرة وبتعلقـها
    الى عنقه والذوبـان في صـدره ........

    فيما تقوم المربيـــــــة ( الخادمـة ) فـي الفتـرة المسائيـــة بالواجبـات المنزليـة الاخـرى ،،

    بعـد أيام شعــــــرت الأم بأن صغيــرتــها لم تعـد كمـا كانت وأمست أكثــر خمولا وليسـت لهـا رغبــة في اللعـب
    أو الضحـك كما كانت ، بل كانت تؤثـر النـوم وما ان تصحـو حتى تعـود مجدداً لوضعهـا .. ظنـت الأم أن ابتهـا مرهقة
    من اللعـب مع مربيتـها نهارا .

    غيـــر أن الخمول والكسـل أمسى صفـة ملازمـة لهـا ..... وذات يوم سمعـت صغيرتـها تقـول في توسـل الى مربيتـها
    واحـدة تكفـي ولا تضعــــي لـي في أنفـي الأخـرى .... لـم تدر الأم ماذا عنـت هنـــــــــد !!!
    وماهو الشئ اللذي يوضع في أنفـها !!!!
    سألت أم هنـــــــد المربـــيــة عما تعنيـــه ؟
    فــردت المربيــــــة إنـــها ربــما تهــــذي ......حقا كانت هنـــــد تهذي أم ماذا كان يحدث لها بالتحديـــد ؟؟؟
    سؤال ليس من السهـــل إجابتــــــه .................
    وضعت الأم خطــــة لاكتشـاف مايدــور أثناء غيابــها ..وذات يـــوم خرجـت للعمل صبـاحـا كعادتـها ثـم مالبثـت
    أن عادت بعـد قليـل وبخفــوت تـام أخذت تمشــي على أطراف أصابعـهـا ،،
    عندهــــا سمعـت هنـــــــــد تتأوه فـي المطبـخ ،، متوسلـــــة للمربيــــة بأن لاتضــــع لـهـا اليــــــــوم ........

    قالـت لـهـا : (( في ضراعـة إنــــــــه يؤلمنــــــي )) فما هو الذي يؤلم هنــــــــد ؟؟؟؟؟


    ولــكن هل هــــي حقــاً في البدايــــــــــة ؟؟؟؟

    ذات يـوم ارتكبــت الخادمــة خطأ فادحا ، استحقـت عليـه توبيخــــا لاذعـا من أم هنــــــد .........
    نسيت أم هنــــــــد الواقعــة بكل تفاصيلـها ..... لكــــن المربيـــة لم تنـس الامــــــــر !!!!
    فأحضرت - اي المربــــية - قطـعة لحـم ووضعتهـا في مكـــان رطـب حتى امتلأت بالـدود .... فكـان انتقامـها من إهانــة
    الام لهــا أن أصبـحت تضع دودة في كل فتحـــة من فتحات أنـف هنــــــد !!!!

    لـم تأبـه لتوسلات الصغيــرة هنـــــد وعندمـا همـت بدس الدودة فـي فتحـة أنفهـا كـما كـان يحدث كل يــــوم اندفعــت
    الأم وهــــي تولول وتصـــرخ وانكــبــت عـلى رأس المربـــيــة ‘ وقـد غطــاهـا الوجــوم بنـدم صـاعق : مــاذا ؟ عليــك
    علــيك هذه الطفلــة لاتعـــلم الفرق بيـن الحلال والحرام !!


    بكـل تأكيـــد لم تـحن سـاعة الحســــاب بعــد لأن هنـــــــد كانت خــائـــرة القوى شاحبــــــة الوجــه تتمتم فــــي
    خفــوت : لا تضعــــي لي اليــــوم !!!

    كالمجنونة .. كالمصعوقــة أخذت الأم فلـــذة كبـدهـا واندفعــت تقــود سيارتهـا في تهــور له مايبرره ،،
    متوجهة للمستشفـى وقـد ملأ رأســها جنونـا .. وغضبـا وحســــرة وندمــــا ....

    أخبــــرت الطبيب بما حدث والنحيــب المــــــر يتـدفق من كل مسـامـات جلـــدهـا ...

    وعـلى الفــــور تـم أخـــذ صورة أشعــــــة لدمـــاغ الصغــــيرة ،،، وعندمـا رفع الطبيـب الصــورة فـي اتجاه الضــوء
    هالهُ مــا رأى فقــد كان الــــدود يســري ويمور فـي دمــــاغ الطفـلة هنــــــــد !!

    قـال الطبيـب لأمــها وقـــد بللت الدمـــــوع وجنتيـــه : لا فــــائدة ! إنــها الآن تحتضــر !!

    وبعــــد ذلــك بيوم واحـــــــــــد
    ماتـت هـــــــــــند !!


    تحيــــــــاتي
    سفيرالحب
    سفيرالحب
    مشرف قسم
    مشرف قسم


    ذكر عدد الرسائل : 155
    العمر : 38
    تاريخ التسجيل : 07/06/2008

    قصص حب واقعيه وليست من الخيال اقراء ولا تبخل علينا بالرد Empty رد: قصص حب واقعيه وليست من الخيال اقراء ولا تبخل علينا بالرد

    مُساهمة من طرف سفيرالحب الثلاثاء يونيو 10, 2008 2:17 pm

    تاة تقتل حبيبها امام نظر والديها...

    --------------------------------------------------------------------------------

    هذي القصه حقيقة حدثت في الطائف قبل سنوات
    نسأل الله يرحمنا برحمته والله يهدي شباب وشابات المسلمين في كل مكان
    فتاة تقتل حبيبها أمام نظر والديها.... .... قصة واقعية حقيقية ومؤثرة
    هذه الحادثة وقعت في السعودية. بوالتحديد في محافظ الطائف
    تقول أم محمد والدة القتيل:
    قبل مدة جاءنا اتصال هاتفي الساعة الثانية فجراً من شابة تقول أريد التحدث مع (أم حموده) وهي تقصد ابني (محمد).
    فقلت لها: من أنت؟ فاقفلت السماعه على الفور.
    و في اليوم التالي و في نفس الوقت بالتحديد اتصلت مرة اخرى و هذه المرة بصوت منخفض.
    فقلت لها: يابنت الناس إما أن تتكلمي أو أقفل السماعة؟
    فقالت: أريد التحدث مع (أم حموده).
    فقلت لها: أنا أم محمد!!
    فقالت: أمانه عليك (ياخاله) أن تأخذي التيلفون في غرفة اخرى لأنها سمعت أحداً بجانبي ، و بالفعل أخذت التليفون الى مكان آخر.
    فقلت لها: ماذا تريدين؟
    فقالت بالحرف الواحد: ياخاله أنا أحب حموده , أنا اتنفسه , أنا مجنونة حموده!
    فسألتها من أنت و ماذا تريدين؟
    فقالت لي: أنا فلانة (قالت لي اسمها الكامل) ثم قالت: لي طلب ياخاله أنا عندي (خمسة الآف ريال) أريد أن أعطيك اياها ليتعطيها حموده ليقدمه مهراً لي عند والدي.
    دهشت! و قلت: من أين تعرفين (محمد)؟
    فقالت: اعرفه منذ مدة و انتظره يخطبني.
    فوجئت بكلامها فقلت لها: إن شاء الله سوف أسئل محمد عن الموضوع و اذا كانت هذه رغبته فسوف ارسله الى اهلك.
    صدمت من الموضوع لاني أنا و محمد اعتدنا الصراحة مع بعضنا البعض.
    و جاء محمد و سألته من هذه الفتاة و هل تريد الزواج بدون أن تخبر والدتك؟
    عندها ثار و غضب و قال (حسبي الله و نعم الوكيل عليها) يأمي أرجوك أن تنسي امرها.
    فأثارني بكلامه و صحت فيه: فلماذا تخدعها؟ هل بنات الناس لعبة عندك؟
    فقال: يامي البنت لا تناسبني و أنا قلت لها نحن لا نناسب بعضنا البعض و لكنها مصرة على ملاحقتي.
    عندها تركني و ذهب لينام ، لكن لم يهدأ لي بال و القلق لم يفارقني.
    بعد حوالي شهر اتصلت نفس البنت و قالت: ياخاله أرغب في زيارتك أنا و أمي!
    و بسبب عاداتنا ، لا يمكن أن أرد أحداً عن بيتي حتى لو كان عدواً فما بالكم بفتاة مهذبة في حديثها و تحب ولدي.
    فسألتني عن البيت و وصفته لها و لم أخبر محمد عن الموضوع حتى لا يتصرف تصرف غير لائق مع ضيوفي يــوم الــزيارة.
    و في اليوم التالي الساعة الرابعة حضرت ((ف.م)) مع والدتها و فوجئت بأنها بنت صغيرة و على قدر من الجمال الكبير فجلسنا و تطرقنا لعدة احاديث و لكن الغريب أنهن جلسن معنا أكثر من خمس ساعات!
    و عند الساعه الثانية عشرة سألتني أين (حموده)؟
    فقلت: نائم.
    و بعد ربع ساعة ذهبت و ظننت أنها ذهبت الى الحمام فتركتها على راحتها.
    و لكنها غابت اكثر من اللازم و هنا ساورني شك ، أين ذهبت البنت؟
    فذهبت لا أرى و لم اجدها في الحمام! ذهبت مسرعة الى غرفة محمد و وجدتها جالسة عند رأسه و تريد ايقاضه.
    إستيقظ محمد من نومه مفزوعاً و لما رأها صرخ بها: من جاء بك الى هنا؟ و شتمها.
    فسحبتها من يدها و أنا متضايقة منها و من هذا التصرف غير اللائق.
    و رجعت الى محمد و هدئته و قلت له: أنا التي قبلت زيارتهن لنا.
    فقال: و لماذا يأمي أنا قطعت علاقتي بها من مدة.
    فترجيته أن يهدئ و أقفلت عليه الباب و أخذت المفتاح معي.
    و من تلك اللحظه سقطت (الفتاة) من عيني فعاداتنا و تقاليدنا لا تسمح لفتاة بالدخول على رجل غريب.
    و من تلك اللحظه و أنا متوترة و اريدهما أن يخرجا من بيتي و لكن العادات لاتسمح.
    فأخبرت أختي بالموضوع فقامت بطردهما و لكني نهرت أختي و قلت: لا ، هؤلاء ضيوفي أنا.
    الوقت متأخر و كانتا تتعللان بأن قريبهما سيأتي و لكنه تأخر!
    عندها ذهبت الى محمد و قلت له خذ سيارة جدك ، فقال: لا و ثار!
    فقلت أنا التي أقول لك و ليس هما.
    و بالفعل ذهبنا الى مكان سكنهما و عندما نزلتا أحسست بكابوس انزاح عن صدري لم ارتاح لهذا الموضوع لأن (محمد) اسمعني شريط مسجل بينه و بين الفتاة تقول فيه: نريد أن نتفاهم على الموضوع الذي اختلفنا عليه ، فيجيبها محمد لقد تعبت من كذبك و الاعيبك لا تلفي و تدوري علي كل شي انتهى ، فتجيبه أعدك أنها أخر مرة فأمي هي التي تجبرني على فعل هذا.
    فقلت: يا محمد إبتعد عن هذه الفتاة.
    في هذه الاثناء كان محمد قد سجل في الشرطة العسكرية في الطائف و عندما قبلوه ذهب و نام عند (عمته) ليذهب مع ابنها في الصباح لأول يوم في الداوم.
    و عند الصباح الساعه السابعة اتصلت لأطمئن عليه فوجدته يفطر مع ابن عمته و ذهبو الى الداوم.
    و عند الساعة الواحدة اتصلت على عمته لاسألها كيف قضى اول يوم في العمل؟
    فقالت: أنه لم يرجع الى الان!
    بعدها اتصلت الساعة الثالثة فقالت: لم يرجع!
    قلقت عليه و قلت لنفسي يمكن ذهب للغداء مع اصحابه
    و عند الساعة السادسة لم اصبر أنا و عمته أجرينا اتصالات عده و لكن دون فائدة.
    و بعدها رن جرس التليفون و رد أبي على السماعة و كان المتصل نايف ابن عمه محمد فسأله أبي أين محمد؟
    فرد نايف: محمد يطلبك الرحمة ، فسقطت السماعة من يدي أبي فعرفت أن مكروهاً قد أصاب محمد.
    فصرخت بلا وعي و أخذت السماعة ، قلت: أين محمد؟
    فقال نايف: قتلوه ياخاله بلا رحمه!
    لم أفق الا وأنا بين أناس كثيرون في البيت.
    و عندما سالئنا نايف قال: لقد أتت لمحمد مكالمة من أهل الفتاة و أنا نصحته بعدم الذهاب لكنه أصر قائلاً لابد أن أذهب و أستطلع الامر.
    و بحسب التحقيق و اعتراف أهلها ، أنهم استدرجوه الى داخل منزلهم و أخذوا يماطلونه حتى أتت الفتاة من المدرسة بعدها ذهبت و أحضرت مسدس و خبأته وراء ظهرها و وقفت أمامه و سألته: أتريد الزواج مني؟
    فقال: لا
    فقالت: متأكد؟
    فقال: نعم لا أريد الزواج منك.
    و عندها أطلقت عليه رصاصة واحدة اسفل الصدر و ذلك أمام أعين والديها.
    و الأفظع من ذلك أنهم تركوه ينزف ساعة كاملة و عندما أوصلوه الى المستشفى وصل للرمق الاخير....
    و توفى محمد الحدايدي (26) سنة لأنه رفض الزواج منها.
    الفتاة عمرها 16 سنة و هي في اول ثانوي.
    تم دفع عشرة ملايين لأم محمد لكي تتنازل و لكنها مصرة على القصاص.
    الاعمام تنازلوا و لما سألو أم محمد قالت: أعمامه لا يحبونه!
    والد محمد متوفي منذ مدة و الفتاة في السجن حتى الان و القضية لا زالت لدى المحكمة!
    الله يصبر والدته قصة واقعية حقيقية ومؤثرة وحدثت في الطائف قبل فتره طويلة

    منقوووووووووووووووووووووووول
    سفيرالحب
    سفيرالحب
    مشرف قسم
    مشرف قسم


    ذكر عدد الرسائل : 155
    العمر : 38
    تاريخ التسجيل : 07/06/2008

    قصص حب واقعيه وليست من الخيال اقراء ولا تبخل علينا بالرد Empty رد: قصص حب واقعيه وليست من الخيال اقراء ولا تبخل علينا بالرد

    مُساهمة من طرف سفيرالحب الثلاثاء يونيو 10, 2008 2:21 pm

    هذه قصة حقيقية حدثت فعلاً في لندن أحداثها تقشعر لها الأبدان

    --------------------------------------------------------------------------------

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    منقول
    هذه قصة حقيقية حدثت فعلاً في لندن أحداثها تقشعر لها الأبدان .........

    خرجت فتاة عربية (مسلمة) من النوع الملتزم بتعاليم الدين الحنيف إلى عزيمة لأحدى صديقاتها وأمضت معظم الليل عندهم، ولم تدرك ذلك إلا عندما دقت الساعة مشيرة إلى أن الوقت قد تعدى منتصف الليل، الآن هي متأخرة عن المنزل والذي هو بعيد عن المكان الذي هي فيه.
    نصحت بأن تذهب إلى بيتها بالحافلة مع أن القطار قد يكون أسرع ، وتعلمون أن لندن (مدينة الضباب) مليئة بالمجرمين والقتلة وخاصة في مثل ذلك الوقت!! وبالأخص محطات القطارات فحاولت أن تهديء نفسها وأن تقتنع بأن ليس هناك أي خطر.
    وقررت الفتاة أن تسلك طريق القطار لكي تصل إلى البيت بسرعة ، وعندما نزلت إلى المحطة والتي عادة ما تكون تحت الأرض استعرضت مع نفسها الحوادث التي سمعتها وقرأتها عن جرائم القتل التي تحدث في تلك المحطات في فترات ما بعد منتصف الليل ، فما أن دخلت صالة الإنتظار حتى وجدتها خالية من الناس إلا ذلك الرجل ، خافت الفتاة في البداية لأنها مع هذا الرجل لوحديهما ، ولكن استجمعت قواها وحاولت أن تتذكر كل ما تحفظه من القرآن الكريم ، وظلت تمشي وتقرأ حتى مشت من خلفه وركبت القطار وذهبت إلى البيت.
    وفي اليوم التالي كان الخبر الذي صدمها.....
    قرأت في الجريدة عن جريمة قتل لفتاة حدثت في نفس المحطة وبعد خمسة دقائق من مغادرتها إياها، وقد قبض على القاتل.
    ذهبت الفتاة إلى مركز الشرطة وقالت بأنها كانت هناك قبل خمسة دقائق من وقوع الجريمة ، وطلب منها أن تتعرف على القاتل فتعرفت عليه وهو ذاك الرجل الذي كان معها بالمحطة.
    هنا طلبت الفتاة أن تسأل القاتل سؤالا ، وبعد الإقناع قبلت الشرطة الطلب.
    سألت الفتاة الرجل: هل تذكرني ؟
    رد الرجل عليها : هل أعرفك ؟
    قالت : أنا التي كنت في المحطة قبل وقوع الحادث!!
    قال : نعم تذكرتك.
    قالت : لم لم تقتلني بدلا عن تلك الفتاة؟؟!!
    قال : كيف لي أن أقتلك , وإن قتلتك فماذا سيفعل بي الرجلان الضخمان اللذان كانا خلفك؟؟
    ........................
    سبحااااااااان الله فقد كان يحرسها ملكان وهي لم تراهم ....
    اقتربوا من الله فأنه قريب ....
    سفيرالحب
    سفيرالحب
    مشرف قسم
    مشرف قسم


    ذكر عدد الرسائل : 155
    العمر : 38
    تاريخ التسجيل : 07/06/2008

    قصص حب واقعيه وليست من الخيال اقراء ولا تبخل علينا بالرد Empty رد: قصص حب واقعيه وليست من الخيال اقراء ولا تبخل علينا بالرد

    مُساهمة من طرف سفيرالحب الثلاثاء يونيو 10, 2008 2:24 pm

    ثلاث فتيات دخلن مسجد بملابس السباحة ... أنظرو ماذا حصل لهم ؟؟!!

    --------------------------------------------------------------------------------

    ثلاث فتيات دخلن مسجد بملابس السباحة ... أنظرو ماذا حصل لهم ؟؟!!





    أما القصة يا أعزائي فهي قصة حقيقية بالفعل وقد حدثت في إحدى المدن في الولايات المتحدة الأمريكيةحدثت هذه القصة قبل عدة سنوات:::أما البداية فكانت كالآتي:

    ثلاث بنات أمريكيات طائشات يظنن أنهن يتمتعن بحياتهن وحريتهن ومراهقتهن ويفعلن كل ما يحلو
    لهن بدون أي رادع أو وازع سواء أكان ديني أو اجتماعي فبالنهاية هن يعشن في مجتمع غريب
    الأطوار فاسد إن لم يكن للفتاة صاحب أو إن لم تخرج للملاهي الليلية وتشرب الكحول وترافق
    الشباب وكل ما هب ودب ، إن لم تكن الفتاة تفعل ذلك فاسمع أقاويل الناس عنها وذمهم لها وبأنها
    غريبة الأطوار وأنها ليست طبيعيه
    فعلا مجتمع غريب

    وفي يوم من الأيام كانت هذه الفتيات الثلاث كالعادة ------ كانوا يريدون الذهاب للبحر وقد لبسن
    ملابس السباحة الخليعة وفي طريقهم إلى البحر كانوا يتسكعون في الشوارع من شارع إلى آخر حتى فجأة دخلوا شارعا ووجدوا فيه؟


    ماذا وجدوا؟

    وجدوا مسجدا ولكنهن استغربن ولم يعرفن ما هذا فسألوا من حولهم في الشارع فقالوا لهن هذا مسجد للمسلمين


    ولكن ذلك لم يكن ليغري فضولهن بعد فنزلوا من السيارة وقرروا الدخول إلى داخل المسجد ليروه
    من الداخل ويروا ماذا يفعل المسلمين داخله



    وبالفعل فقد دخلن المسجد الآن يا إلهي كانت الناس داخل المسجد تصرخ !ما هذا ثلاث فتيات بملابس السباحة داخل المسجد! يا للهول

    وثارت الضجة داخل المسجدأما الفتيات فلم تكترثن فقد كن تربين هكذا على عدم الاكتراث
    واللا مبالة


    أما بالنسبة لإمام المسجد فقد اشتظ غيظا فكان يحاول ويحاول أن يطرد الفتيات من المسجد ويهدد
    بأن يتصل بالشرطة لطردهم ولكن لا حياة لمن تنادي


    فالفتيات ما زال الفضول يأكلهن ويريدون أن يبقوا في المسجد ليروا المسلمين كيف يصلون


    ما الحل الآن؟ ماذا يفعل الإمام؟

    لن أطيل عليك أكثر أيها القارئ ، فأنا أعلم أنك صرت متشوقا وتريد أن تصل للنهاية وتعرف ما
    الذي جرى

    أما الإمام فقد رفض أداء الخطبة ورفض أن يصلي بالناس ما دامت هذه الفتيات شبه العاريات هنا
    في المسجد وترك المسجد بالذي فيه بالمصلين الذين لم يؤدوا الصلاة والفتيات الثلاث وذهب إلى البيت


    وزادت المشاحنات الآن ما الحل؟
    الإمام تركهم وذهب ،هل يستطيعون عمل أي شئ فالإمام نفسه لم يستطع حل المشكلة وذهب وتركهم لحلها

    وفي هذه الأثناء خرج من المصلين رجل عاقل فصار يتحدث مع الفتيات ويريد أن يحل المشكلة لا أن يعقدها أكثر مما هي معقدة فأقنعهن بالرجوع إلى الوراء والجلوس وراء المصلين في آخر المسجد لأنهن لم يرضين أن يخرجن فهن يريدون أن يشوفوا كيف يصلي المسلمين وماذا يفعلوا وماذا يقولوا

    وبالفعل رجعن إلى الوراء أما هو فأخذ يخطب بالمصلين ومن ثم أقاموا الصلاة وصلوا


    أما الفتيات اللواتي ظنن بأنهن سينتهي فضولهن بانتهاء رؤيتهم الصلاة فكن مخطئات فعلى
    العكس فقد زاد فضولهن وصرن متشوقات ليعرفن المزيد عن الاسلام فكان هذا الرجل العاقل في
    مكان المناسب وفي الوقت المناسب فتحدثوا مع بعض وكانوا يسألوه ويرد عليهم فإذا بهن يسلمن

    نعم لقد أسلمن !!!! يا سبحــــــان الله لقد أسلمن و من الله عليهن بنعمة الاسلام ويسر في طريقهن ذلك الرجل الذي حل المشكلة بعقله وتفكيره السليم

    أما الفتيات بعد أن أسلمن ومن الله عليهن قد أنشئن منظمة كبيرة لنشر الدعوة ونشر الإسلام
    وأسلم على أيدي الثلاث ومركزهن الكثير الكثير من الناس والمنظمة اللاتي أنشئنها ما شاء الله
    كبيرة إذ أنها تدعو للاسلام في ولايات أخرى غير ولايتهم
    سفيرالحب
    سفيرالحب
    مشرف قسم
    مشرف قسم


    ذكر عدد الرسائل : 155
    العمر : 38
    تاريخ التسجيل : 07/06/2008

    قصص حب واقعيه وليست من الخيال اقراء ولا تبخل علينا بالرد Empty رد: قصص حب واقعيه وليست من الخيال اقراء ولا تبخل علينا بالرد

    مُساهمة من طرف سفيرالحب الثلاثاء يونيو 10, 2008 2:35 pm

    اراد حرق المصحف فانحرقت يداه

    --------------------------------------------------------------------------------

    السلام عليكم و رحمة الله


    سبحـــــــان الله...
    كلمه لايستطيع الانسان إلا ان يذكرها ,وهو يسمع تلك القصة...
    التي أوردتها جريدة عكاظ التي جاءت كالتالي..
    نشرت جريدة ( ترتيم ) النيجيرية الواسعة الإنتشار خبرا لايزال
    حديث الناس في نيجيريا بأسرها..فقد زلزل معقلا من معاقل المسيحية
    ...الخبر يقول....وقف القس والبرفوس راعي كنيسة المدينه..
    وبيده مصحف كان قد جذبة من بين أحد الحاضرين ..ثم ألقى به..
    الأرض,وسكب عليه مقدارا من البنزين..وهم بإشعال عود الثقاب
    على المصحف الشريف,وأصيبت يدة بحروق شديدة,ولم تمس النار المصحف.
    وقد كان الحاضرون يتابعون هذا المشهد وهم في ذهول..
    حيث جرى ذلك أثناء قداس في الكنيسة . وبعد هذا الحادث مباشرة.
    أعلن القس فروس دخوله للاسلام وتبعة رئيس الكنيسة..( يعقوب موسى)
    وتوالى دخول المسيحين في الاسلام حتى بلغ عددهم..200 مسيحي..
    وقد قدم يعقوب موسى بعد22سنه إستقالته من منصبة كسكرتير عام للجمعيه
    النيجيريه للتنصير في كنجولا..وقد صرح يعقوب موسى بأنه يعكف في الوقت الراهن
    على نشر الدعوة الاسلاميه في أوساط المسيحين في نيجيريا.
    سبحان الله العظيم..

    للامانة منقول
    سفيرالحب
    سفيرالحب
    مشرف قسم
    مشرف قسم


    ذكر عدد الرسائل : 155
    العمر : 38
    تاريخ التسجيل : 07/06/2008

    قصص حب واقعيه وليست من الخيال اقراء ولا تبخل علينا بالرد Empty رد: قصص حب واقعيه وليست من الخيال اقراء ولا تبخل علينا بالرد

    مُساهمة من طرف سفيرالحب الثلاثاء يونيو 10, 2008 2:41 pm

    ••.•`•.• • في نهاية القصة لا تترددو في أن تمسحو دموعكم ••.•`•.• •

    --------------------------------------------------------------------------------

    في نهاية القصة لا تترددوا في ان تمسحوا دموعكم..
    \
    \

    اسيبكم مع القصه ...

    يكاد المرض ينهش بجسدي ..

    يحاول القضاء على بسمتي ..

    يحاول القضاء على طفولتي ..

    لم اكمل عامي العشرين ..

    إلا وهذا المرض قد افترس جسدي باكلمه ..

    بدأ الألم بوخزة سريعه بقلبي ..

    وتوالت الوخزات ..

    وبدأت نوبات الألم ..

    تألمت بصمت ..

    لم يشعر أحد بمرضي الخطير ..

    كنتُ اصبر على المرض ..

    اخفيه عن اعينهم ..

    لا اريد ان يصيبهم الحزن ..

    مرت ليالي وانا ابكي واتأوه بصمت ..

    ومع مرور الايام ..

    بدأتُ أشعر بأن المرض قد بدأ ينتقل من قلبي

    لبقية اعضاء جسدي النحيل ..

    إلى أن وصل لاخمص قدميّ ..

    بدأت الهالات السوداء تتمركز تحت عينايّ البريئتان ..

    بدأت الشحوب تغزو محيايّ الطفوليّ ..

    كنتُ متردده للذهاب للطبيب ..

    ولكني وصلتُ لحاله .. لا استطيع فيها تحمل الالم..

    ذهبت وكنتُ متوقعه ما سأسمعه ...

    اجريتُ الفحوصات المتعبة والمملة..

    تقدم اليّ الطبيب والارتباك واضحٌ على محياه ..

    سألني كم عمركِ يا صغيرتي

    اجبته .. سأكمل عامي العشرين بعد خمسة اشهر

    فطأطأ رأسه وسكت لبرهة ..

    ألن أكمل عامي العشرين يا دكتور

    الاعمار بيد الله ..

    ولكن أشعر بأني لن أكمله ..

    فالمرض قد سيطر على جسدي ..

    صغيرتي .. منذ متى وتعرفين عن معاناتك ومرضك

    منذ سنه ..

    من يعلم من اهلك..

    لا احد .. سوى دفاتري وكتبي ..

    فقط ..

    نعم .. لم اخبر احدا .. حتى لا يعيشوا بحزن ابدي..

    فأنا أعلم ..

    أن والدتي .. ستحزن كثيرا لفراقي ..

    فأنا ابنتها الوحيده ..

    ولطالما حلمت ان تراني بفستاني الابيض ..

    وتحمل اطفالي على كتفها . . وينادوننها جدتي..

    ولكن هيهات ..

    فأنا أشعر .. بألمي .. فلم يبقى الا القليل ..

    ولكني ما زلت اقبلها صباحا .. بوجه مشرق ..

    واقرصها .. واداعبها ..

    لانني لا اريد ان اشعرها باي تغيير ..

    حاولت ان اخبر اخي ..

    ولكني وجدته مشغولا بتجهيزاته لزفافه ..

    يأتي ليلا لغرفتي منهك ..

    يجلس بجانبي على السرير ..

    يخبرني عن حبه الكبير لزوجة المستقبل ..

    يخبرني ماذا اشترى لها من هدايا ..

    وعن مفاجأته لها برحله لمدة شهر لاستراليا ..

    يخبرني عن شوقه لهذا اليوم..

    الذي لم يبقى عليه الا خمسة اشهر ...

    فكيف اخبره بمرضي .. وهو بغاية السعاده

    اتود مني ان اقتل فرحته..

    اما والدي .. فانأ ظللت طوال عمري خجوله منه..

    رغم انني دائما اختلس النظرات اليه..

    فانأ احبه كثيرا .. واراه قدوتي..

    كنتُ احلم بفتى احلام يشبه والدي ..

    هل علمت الان يا دكتور لماذا لم اخبرهم..

    حتى لا يعيشوا الحزن..

    فلو اخبرتهم .. لما جهز اخي لزفافه..

    ولما رأيتُ السعاده تشع من عينا والدتي ووالدي..

    رغم مرور 30 عاما على زفافهم..

    الا ان الحب ما زال يحيط بينهما..

    دكتور..

    ها أنت الوحيد الذي يعلم بمرضي بعد الله ..

    لذا سأترك معك هذا الصندوق ...

    به وصيه صغيره .. اتمنى ان تسلمها لوالدتي يوم وفاتي..

    صغيرتي .. ماهذا الكلام .. فالله قادر على كل شيء..

    اطمأن ايماني بالله كبير .. ولولا هذا الايمان .. لما استطعت..

    ان اصبر هكذا على المرض..

    ولكن .. العمر ينتهي واود ان اكتب كلمات لوالدتي تقراها بعد وفاتي..

    هل تعدني بذلك..

    حسنا .. اعطني الصندوق..

    ولا تنسي اخذ الادويه..

    متى امرّ عليك..

    تعالي بعد اسبوعين .. وان شعرتِ بتعب فاتصلي بي فورا

    حسنا..

    الى اللقاء .. شكرا لك يا دكتور ..

    ذهبت لمنزلي .. انفردتُ في غرفتي..

    اخذت ادويتي ..

    واستلقيت على السرير لآخذ قسطا من الراحه..

    ومرت الساعات .. تلو الساعات .. وكانت اخر اللحظات..

    وفُتحت الوصيه ..

    وقرأها الدكتور ..

    قراها والكل بكى معه..

    قرأ كلمات تلك الطفله الشابة.. كتبتها بخط جميل ..

    كتبت .. لوالدتها .. احبكِ .. والدتي .. كنتِ صديقتي .. اختي ..

    والدتي .. اعذريني لان مرضي كان السر الوحيد بيننا ..

    ولكن لم اقوى ان اخبركِ اني مصابه بالسرطان ..

    لم اقوى ان تسهري معي وتري نوبات ألمي ..

    لم اقوى ان اقتل الابتسامه من على محياك الجميل..

    والدتي .. اتعلمين كنتُ احسدك على امر ما .. سأخبرك اياه الان..

    حسدتك مرارا على عشق والدي لكِ ..

    فلم ارى بحياتي قصة حب تضاهي حبكما .. وكنت احلم بشاب..

    يأخذني بين ذراعيه .. ويحيطني بالحب 30 عام واكثر..

    ولكن شاء الله ان لا اكمل عامي العشرين ..

    والدتي .. لا تبكي على وفاتي ..

    اخي الحبيب .. كم احببتك .. واحببت مغامراتنا معا ..

    وكم كنتُ سعيده عندما اكون معك وصديقاتي يطلن النظر اليك

    معجبات بك..

    .. لا اريدك ان تؤجل زواجك .. ولكن لي طلب بسيط ..

    ان رزقك الله بطفله .. فاطلق عليها اسمي .. شوق..

    والدي .. فخري وعزتي .. فرحي وسروري ..

    لو تعلم مقدار احترامي لك .. مقدار الحب الكبير الذي يكنه قلب لك..

    والدي انت مثال الاب الرائع .. لن اوصيك على والدتي..

    لانني اعلم ما بينكما من حب صادق..

    دكتوري .. اشكرك من اعماق قلبي .. لكتمانك سر شوق ..

    لا تنسوني من الدعاء..

    احبكم.. كنت اريد ان تروني ابتسم في اللحظة الاخيرة..

    ولكن ها انا اموت وحيدة..
    MOSTAFA
    MOSTAFA
    نائب المدير
    نائب المدير


    ذكر عدد الرسائل : 133
    العمر : 36
    تاريخ التسجيل : 22/05/2008

    قصص حب واقعيه وليست من الخيال اقراء ولا تبخل علينا بالرد Empty رد: قصص حب واقعيه وليست من الخيال اقراء ولا تبخل علينا بالرد

    مُساهمة من طرف MOSTAFA الأربعاء يونيو 18, 2008 9:01 pm

    قصص حب واقعيه وليست من الخيال اقراء ولا تبخل علينا بالرد 15891610
    سفيرالحب
    سفيرالحب
    مشرف قسم
    مشرف قسم


    ذكر عدد الرسائل : 155
    العمر : 38
    تاريخ التسجيل : 07/06/2008

    قصص حب واقعيه وليست من الخيال اقراء ولا تبخل علينا بالرد Empty رد: قصص حب واقعيه وليست من الخيال اقراء ولا تبخل علينا بالرد

    مُساهمة من طرف سفيرالحب الجمعة يونيو 20, 2008 1:00 pm

    اوعدكم بالمزيد

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 8:47 am